يقول في مطلعها:-
لخولة أطلال ببرقة ثمد تلوح كباقي الوشم في ظاهر اليد
ويقول:-
وتَبْسُمُ عن ألْمى كأن مُنَورا تخلل حر الرمل دعص له ندى
أي وتبسم عن ثغر المى أي اسمر اللثات وهم يمدحون سمرة اللثة لأنها تبين بياض الاسنان.
نقول في التقرايت: "لِمَيتْ" للطبقة التي تعلو اللبن بعد تسخينه, نقول: " لميت حليب".
سقته اياة الشمس الَّا لثاته أٌسفَّ ولم تكدم عليه باثمد
ومعنى البيت ان الشمس حسنت وبيضت السن وكانت الاعراب تقول اذا سقطت سن احدهم كان يرميها الى عين الشمس ويقول: ابدليني سنا من ذهب او فضة.
ومعنى اسَفَّ: ذر عليه باثمد أي كحل وهي العملية المعروفة عندما تقوم البنت بوشم لثتها او الشفاه ومن ثم تضع عليه كحل او غيره.
نقول في التقرايت: "سَفَّيو" أي قام بوضع الدواء على جرحه. وهو قريب من ذر الكحل على اللمى.
ويقول طرفة: رحيب قِطاب الجيب منها رقيقة
في العربية الرحيب المتسع, وقطاب الجيب: مجتمع الجيب. وقطب أي جمع ومنه قطب بين عينيه أي جمع, وجاء الناس قاطبة أي جميعا. ونحن في التقرايت نقول: رحيب للواسع و"ارحب " أي بالرحب والسعة.
ونقول: قَطَّبَ – فتح القاف وتشديد الطاء المفتوحة- اي غضب- لاحظ ان الغاضب يجمع بين عينيه.
فان كنت لا تستطيع دفع منيتي فدعني أبادرها بما ملكت يدي
ابادرها أي اسبقها. وهذه العبارة مستعملة لدينا فنقول " بَدْرَيو- سبقه- و "بَّادَرَو" أي تسابقوا.
واخيرا وليس آخر:- يقول طرفة:
عَدَوْلَّية اومن سفين ابن يامن يجور بها الملاح طورا ويهتدي
يجمع شراح المعلقات ان "عدولية" نسبة إلى( عدولي) وهي مدينة على سواحل البحرين مشهورة بصناعة السفن. اما الاديب والاعلامي الإرتري المعروف احمد عمر شيخ فيقول ان المقصود بعدولية هو قرية "زولا" والتي يطلق عليها الاهالي "عزولي" تحريفا للاسم التاريخي القديم "عدوليس" . وللشاعر احمد عمر شيخ قصيدة في هذا الموضوع.....
لخولة أطلال ببرقة ثمد تلوح كباقي الوشم في ظاهر اليد
ويقول:-
وتَبْسُمُ عن ألْمى كأن مُنَورا تخلل حر الرمل دعص له ندى
أي وتبسم عن ثغر المى أي اسمر اللثات وهم يمدحون سمرة اللثة لأنها تبين بياض الاسنان.
نقول في التقرايت: "لِمَيتْ" للطبقة التي تعلو اللبن بعد تسخينه, نقول: " لميت حليب".
سقته اياة الشمس الَّا لثاته أٌسفَّ ولم تكدم عليه باثمد
ومعنى البيت ان الشمس حسنت وبيضت السن وكانت الاعراب تقول اذا سقطت سن احدهم كان يرميها الى عين الشمس ويقول: ابدليني سنا من ذهب او فضة.
ومعنى اسَفَّ: ذر عليه باثمد أي كحل وهي العملية المعروفة عندما تقوم البنت بوشم لثتها او الشفاه ومن ثم تضع عليه كحل او غيره.
نقول في التقرايت: "سَفَّيو" أي قام بوضع الدواء على جرحه. وهو قريب من ذر الكحل على اللمى.
ويقول طرفة: رحيب قِطاب الجيب منها رقيقة
في العربية الرحيب المتسع, وقطاب الجيب: مجتمع الجيب. وقطب أي جمع ومنه قطب بين عينيه أي جمع, وجاء الناس قاطبة أي جميعا. ونحن في التقرايت نقول: رحيب للواسع و"ارحب " أي بالرحب والسعة.
ونقول: قَطَّبَ – فتح القاف وتشديد الطاء المفتوحة- اي غضب- لاحظ ان الغاضب يجمع بين عينيه.
فان كنت لا تستطيع دفع منيتي فدعني أبادرها بما ملكت يدي
ابادرها أي اسبقها. وهذه العبارة مستعملة لدينا فنقول " بَدْرَيو- سبقه- و "بَّادَرَو" أي تسابقوا.
واخيرا وليس آخر:- يقول طرفة:
عَدَوْلَّية اومن سفين ابن يامن يجور بها الملاح طورا ويهتدي
يجمع شراح المعلقات ان "عدولية" نسبة إلى( عدولي) وهي مدينة على سواحل البحرين مشهورة بصناعة السفن. اما الاديب والاعلامي الإرتري المعروف احمد عمر شيخ فيقول ان المقصود بعدولية هو قرية "زولا" والتي يطلق عليها الاهالي "عزولي" تحريفا للاسم التاريخي القديم "عدوليس" . وللشاعر احمد عمر شيخ قصيدة في هذا الموضوع.....
هناك تعليق واحد:
السلام عليكم دايرك تتكلم عن مغردان في التقري مثل كلمة شبال بلنوبي نفس الاسم وكندؤ برضو نفس المعنى ؟اما الغه الفرعونيه قيها كثير
إرسال تعليق